الإشاعة:
تناقلت وكالات أنباء بالساعات الماضية تقارير تتضمن اتهامات لروسيا بمحاولة زعزعة الاستقرار في القارة الأفريقية، وذلك على خلفية تصريحات للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قال فيها إن روسيا تزعزع الاستقرار في إفريقيا عبر ميليشيات خاصة تنكل بالمدنيين، مشيرًا إلى رصد الأمم المتحدة لعناصر من مجموعة “فاجنر” بجمهورية إفريقيا الوسطى، كما اعتبر أن موسكو منذ أن شنت حربها على جارتها أوكرانيا وهي لا تحترم القانون الدولي.
الحقيقة:
نفى الكرملين (الرئاسة الروسية) كل الاتهامات الغربية بأن روسيا تعمل على زعزعة الاستقرار في إفريقيا، بحسب وسائل إعلام عالمية.
وقال الكرملين إن أنشطة روسيا في القارة لا تستهدف أي دولة، ولا ينبغي أن تكون مصدر قلق لأحد.