الإشاعة:
تناقلت بعض التقارير الإعلامية مؤخرا أنباء بشأن رغبة مجموعة “براندز فور لس” التجارية الشهيرةBrands For Less ، في بيع حصة الأقلية لديها في أعمالها التجارية لمستثمرين، الأمر الذي أثار عدة تساؤلات حول مستقبل المجموعة.
الحقيقة:
نفت مجموعة “براندز فور لس” التجارية وجود أي نية لبيع حصة الأقلية لديها، مشددة على أنه لا توجد خطط حالية لبيع الأسهم لأطراف ثالثة أخرى أو من خلال طرح عام أولي للمستثمرين، وذلك بحسب بيان للمجموعة تداولته صحف اقتصادية عالمية.
وأوضحت المجموعة أنها منذ بداية رحلتها في عام 1996 قد توسعت في جميع أنحاء المنطقة باعتبارها مستقلة متخصصة في البيع بالتجزئة وتخدم سبع أسواق في جميع أنحاء الشرق الأوسط وأوروبا.
وتُعرف حصة الأقلية بأنها نسبة أقل من 50% من أسهم الشركة ولا يتمتع أصحابها بصلاحية اتخاذ القرارات ولا حق التصويت عليها، وعكسها “الحصّة المسيطرة” التي يكون لصاحبها نسبة كبيرة من الأسهم وله حق التصويت الذي يؤثر على قرارات الشركة.